هل تعلمون من هما : " ألما و ليلى "
:
:
:
:
:
:
ألما البالغة من العمر ست عشر سنة وليلى ذات الثماني عشرة منذ كانتا تلميذتين في ثانوية هنري - والون في أوبرفيلييه.
اختارتا أن ترتديا الحجاب
في 11 تشرين الأول- أكتوبر سنة 2003 قرر المجلس التأديبي في الثانوية طردهما بصورة نهائية لأنهما رفضا التخلي عن الحجاب.
لكن رغم كل ما عانوه من إضطهاد و عنصرية لم يقفى مكتوفتي الأيدي بل إستطاعتا تأليف كتاب بعنوان :
" ألما و ليلى ليفي .. حجابي هويتي "
هذا الكتاب يلخص تجربة فتاتيين مسلمتين فرنسيتين كفاحا و تصديا لكل المعيقات التي تواجههنا من أجل أن لا ينزعا حجابهن .
ألما و ليلى شأنهما شأن عديد من الفتيات اللواتي تشبثن بحجابهنا ...
هل تعلمون من هما : " ألما و ليلى "
:
:
:
:
:
:
ألما البالغة من العمر ست عشر سنة وليلى ذات الثماني عشرة منذ كانتا تلميذتين في ثانوية هنري - والون في أوبرفيلييه.
اختارتا أن ترتديا الحجاب
في 11 تشرين الأول- أكتوبر سنة 2003 قرر المجلس التأديبي في الثانوية طردهما بصورة نهائية لأنهما رفضا التخلي عن الحجاب.
لكن رغم كل ما عانوه من إضطهاد و عنصرية لم يقفى مكتوفتي الأيدي بل إستطاعتا تأليف كتاب بعنوان :
" ألما و ليلى ليفي .. حجابي هويتي "
هذا الكتاب يلخص تجربة فتاتيين مسلمتين فرنسيتين كفاحا و تصديا لكل المعيقات التي تواجههنا من أجل أن لا ينزعا حجابهن .
ألما و ليلى شأنهما شأن عديد من الفتيات اللواتي تشبثن بحجابهنا ...
:
:
:
:
:
:
ألما البالغة من العمر ست عشر سنة وليلى ذات الثماني عشرة منذ كانتا تلميذتين في ثانوية هنري - والون في أوبرفيلييه.
اختارتا أن ترتديا الحجاب
في 11 تشرين الأول- أكتوبر سنة 2003 قرر المجلس التأديبي في الثانوية طردهما بصورة نهائية لأنهما رفضا التخلي عن الحجاب.
لكن رغم كل ما عانوه من إضطهاد و عنصرية لم يقفى مكتوفتي الأيدي بل إستطاعتا تأليف كتاب بعنوان :
" ألما و ليلى ليفي .. حجابي هويتي "
هذا الكتاب يلخص تجربة فتاتيين مسلمتين فرنسيتين كفاحا و تصديا لكل المعيقات التي تواجههنا من أجل أن لا ينزعا حجابهن .
ألما و ليلى شأنهما شأن عديد من الفتيات اللواتي تشبثن بحجابهنا ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق